لا تستهينوا بنا .. فالمقاومة تجري في عروقنا .. سنبقى مقاومة !

الجمعة، 14 يناير 2011

نماذج من التعليقات الواردة لمدونتكم

انصار دولة العراق الإسلامية والمتابعين الشيعة :: اخلتفوا في كيفية انتقادنا واتفقوا في سوء الادب
ننشر لكم نماذج من التعليقات التي تحتفظ بها المدونة ولم تنشرها :: لقلة ادب اصحابها
خاص مدونة سنة العراق
نضع لكم نموذجا من التعيقات التي وصلت لمدونتنا ورفضنا نشرها حتى اللحظة :: ونحن نضعها لكم لنبين للجميع أن مدونتكم لم تسلم من تعليقات المغرضين سواء من انصار دولة العراق " الالكترونية " أو من قبل الشيعة الروافض :: ولنبين للجميع ان القوم قليلي أدب يتجاوزون حتى على النساء من أعضاء المدونة وليتهم يقدمون ربع مايقدمنّ للإسلام ولأهل السنة في العراق .
التعليق الاول :: وصل من شخص اساء الادب مع الاخت الفاضلة " المساهمة في المدونة " فتجاوز عليها تجاوزها قبيحا ووصفها بما يظهر لكم في الصورة ولايستطيع مثلنا ذكر مثل هذا :: لان اخلاقنا أرفع من هذا ولن ننزل لهذ المستوى :: ونقول للمعلّق رحم الله امرءا عرف قدر نفسه :: ألم تجد غير هذه الفاضلة " المعروفة للجميع بأخلاقها وحسن سيرتها " وليتك قدمت للسنة في العراق عشر ماقدمت .
التعليق الثاني :: وصل " من شيعي ضعيف في الاملاء " وهو خاص بي ::
ومن البداية بدأ باللعن " من الله وملائكته والمؤمنين " بعد أن استنتج اني " وهابين " بثبوت النون :: ارأيتم كيف يتحول التنوين الى نون في لغة القوم .
والمضحك انه يشهد لي بمعاداة دولة العراق " اللا إسلامية " ثم يقول لي مابالك اليوم تتحالف معهم وتتنكر لمبادئك ::
ويتابع متسائلا: أهي المصالح أم المناصب أم الوعود بالملك ؟! :: وهنا لا أملك أن أقول والله شر البلية مايضحك .
وردا على هذا اقول : بداية انا لم اتنكر للمبادىء التي احملها ومازلت ثابتا عليها وسابقى على ذلك بإذن الله تعالى .
ثم انا لم اتحالف مع دولة العراق الالكتروية ابدا وليس بيني وبينهم الا المواجهة ولم ولن اتحالف معهم حتى آخر قطرة دم بإذنه تعالى :: كما لن أترك الشيعة حتى آخر قطرة من دمي :: عقيدتنا توجب علينا مقاومتكما معا دون التهاون مع احد :: كلاكما خطر على الإسلام ولن اترك هذا الشيء :: وأما الخوارج فالاحاديث عنهم والجزاء لمن تصدى لهم كثيرة مستفيضة ولايسعني ذكرها الان .
لكن المضحك المبكي :: القول أهي المصالح أم المناصب أم وعود الملك :: قلت نعم وعودوني أن اكون ملكا ووعودوني بمنصب وزير الدولة الالكترونية لحقوق الحيوان :: لان حقوق الإنسان عندهم معدومة :: ههههههههههههههههههههههه :: والله شر البلية مايضحك
ويتابع : اشرح لنا كي لانظلمك : قلت ماهذا التثبت وماهذه الإمانة ؟ سبحان الله
ثم يقول أي قادسية تدعونا لها :: قلت القادسية التي ستزيل دولة الشر المجوسية وتمرغ انفها في التراب ومن هنا نقول إن مشروع القادسية ونجاحه هو الذي سيزلزل دولة الشر المجوسية وهو الكفيل بسقوط هذا المذهب الفاسد بإذن الله تعالى :: وسينطلق بعد ايام وسترى مامشروع القادسية الثالثة ومن هم جنوده وابطاله :: فالجواب ماترون لا ماتسمعون
واما قولك اغوتك غاوية الضلال :: قلت يشرفني اولا أن آخذ برأيها وثانيها من أنت حتى تسيء الأدب مع مثلها :: ليتك وجدت شخصا آخر لتنتقده :: ولكن الصراخ على قدر الألم
أما من يتهمها بانها تقف مع عصابات الخوارج :: الحقيقة خلاف ذلك هي تنتقدهم وتحذر منهم وتسميهم الخوارج وقد فضحتهم وفضحت دولتهم أكثر من مرة :: ووقفت معنا في وجه الدولة الشيطانية الخارجية :: فلا تتكلم بما هو اكبر من حجمك الحقيقي!
وننتقل للتعليق الرابع :: وصاحبنا قد نصب نفسه إماما للجرح والتعديل فيقول : " أظن إن إسم هذه هو مدعي سنة العراق البائعين لدينهم ( ويحدد العملة فلا يتركها مبهمة ) بدراهم معدودات "
قلنا : ماهذا هل فعلا نحن بعنا ديننا بدراهم معدودات ؟! فعلا نحن نحس بالذنب ؟!
وكأنه شيخ الاسلام ماشاء الله :: قلت ومن انت وما رايك :: نحن دولتك الخارجية التي ترتجفون منها لم تخيفنا وحكمت عليّ شخصيا وعلى المدونة بالردة والكفر ولم نتوقف :: قلنا تخسئون جميعا ونحن هنا نعلن حربا عليكم ولن نتنازل عن هذا
وصلتنا عشرات التهديدات وعشرات الاحكام بالتكفير وهذا يزيدنا إصرارا على منهجنا :: والله لن نحيد عنا ماحيينا بإذن الله تعالى
أما الاخيرة فهي باللهجة العراقية : وصاحبها يبدو انه مستعجل أو أن قلة ادبه وصلت مرحلة متطورة
من البداية وبدون مقدمات وبدون تاخير يقول " طاح حظكم - بمعنى سقط ارضا - ولعنة الله عليكم "
قلت وهي خير رسالة لنا لنختم بها :: ونقول من هنا :: الحمد لله الذي جعلنا من أهل السنة ولم يجعلنا من الخوارج المارقين والحمد لله رب العالمين .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق