لا تستهينوا بنا .. فالمقاومة تجري في عروقنا .. سنبقى مقاومة !

السبت، 6 يوليو 2013

صفحات فيسبوك شيعية تروج زوراً أتهام الشيخ حازم والقرضاوي بمخطط تفجير لمرقد الحسين في مصر





خاص / مدونة سنة العراق 
بقلم /آملة البغدادية

مرة أخرى !!! بعد تزويرهم لإحصائية الشيعة وأعلمية المرجع السيستاني *
 ونقلاً عن صفحة رويترز العربية المزيفة ذاتها في الفيسبوك ، خبر خطير يخص اعتقال القيادات الدينية السنية في مصر بعد ثورة 30 تموز ، الفتنة الهوجاء  :
   
من صفحة فيسبوك الجالية العراقية : 
العثور في محتويات مرسي على مخطط قطري سعودي لتفجير وإزالة مرقد الإمام الحسين والسيدة زينب
القاهرة ( رويترز ) -
 كشف مصدر موثوق من داخل أروقة القيادة العامة للقوات المسلحة المصرية عن العثور في محتويات الرئيس المخلوع مرسي على مخطط قطري سعودي لتفجير وإزالة مقام سيدنا الحسين بن علي و مقام السيدة زينب.وأضاف المصدر أن الجماعات التكفيرية الطائفية المتمثلة بجماعة الاخوان والسلفية كانت على إطلاع بهذا المخطط الخبيث ومتفقة على ساعة الصفر لتنفيذه في الضياء الأول من غرة شهر رمضان المبارك . وأكد أن هذه العصابات الإجرامية الخارجية هي من تلك العصابات الخارجية التي قتلت سيد شباب الجنة وأخته السيدة زينب أبناء رسول الله.

) إعداد سمية خشبة للنشرة العربية - تحرير مصطفى عادل (

 لا يوجد أثر لهذا الخبر سوى في صفحات الفيسبوك الشيعية وصفحة أخبار الجالية العراقية 
هذه المرة ليس الإعداد والتحرير من قبل (فلاح القريشي) بل )إعداد سمية خشبة للنشرة العربية - تحرير مصطفى عادل)

علماً بأن هناك تقارير تخص القاهرة معدة من قبل سمية خشبة ،ولكن بتحرير أحمد عادل وليس مصطفى عادل. وهو دليل آخر على التزوير ،
هذا الخبر له أولويات خطيرة ولكن بتخطيط من قبل المليشيات الشيعية أنفسهم ، وبتخطيط من إيران وتنفيذ عصائب أهل الحق ،كما نفذوا من قبل جريمة تفجير المرقدين ، فالحذر الحذر يا أهلنا في مصر .

الحذر من صفحات الفيسبوك التي تروج إشاعات كاذبة مغرضة بحق شيوخنا 
ولأهداف خطيرة سيتم الكشف عنها لاحقاً بإذن الله ، مثلما تناقلت كثير من المواقع أكذوبة طرد الأمير القطري الشيخ تميم للشيخ القرضاوي من قطر .
والصورة المرفقة لصفحة رويترز العربية ، أخبار الشرق الأوسط ، دليل على عدم وجود هذا الخبر ضمن نشراتها

 
 
* فضيحة شيعة العراق وتقرير رويترز حول إحصائية الشيعة وأعلمية السيستاني بين علماء المسلمين 
http://sunnataliraq.blogspot.com/2013/07/blog-post_3.html

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق