بعد فتوى الدم الإرهابية من قبل مرجع الرذيلة والفساد علي السيستاني لقتل أهل السنة بحجة تحرير العراق من تنظيم الدولة الإسلامية ، تشكلت عدة مليشيات تضاف إلى سابقتها منظمة بدر وجيش المهدي والعصائب وغيرها لتكون دليل تاريخي دامغ على قيام دولة المليشيات في العراق بغزو آثم .
أكبر هذه المليشيات الجديدة التي تدعمها الحكومة بجميع آلياتها ودمجها ضمن القوى الأمنية هي ( لواء علي الأكبر) بأفواج عدة أنشأها نائب السيستاني (عبد المهدي الكربلائي) ، وقائد اللواء هو أفضل الشامي الذي ينتظر دوره في الدعس بإذن الله .
قتلى أفراد اللواء المليشياوي تنتشر بصورة بأعداد كبيرة
مما أدى إلى إعداد احتفالية خاصة في كربلاء بحضور كبير السحرة
في العتبة الكربلائية المجوسي عبد المهدي
في العتبة الكربلائية المجوسي عبد المهدي
مع محافظ كربلاء عقيل الطريحي
ليخدع عوام الشيعة وخدم إيران بأنه انتصار كبير بتحرير تكريت !
والهوام تتوافد للتبرك ! ولا عجب تخريب العراق
آلاف الدلائل على أن الشيعة تعتبر كل جهادها ومعاركها هي لقتل أهل السنة
النواصب ثأراً لآل البيت
النواصب ثأراً لآل البيت
ولا حقيقة أنها معارك تحرير الوطن من داعش
موثقة بالصوت والصورة برايات طائفية
ولا حقيقة بأن القوات الأمنية هي جنود للعراق بل هم جيش مرتزقة وكبسلة
وجنود المرجعية الفارسية لا غير ولكن الكذب تسعة أعشار دينهم
يتمادى الغباء الشيعي بإدخال رايات داعش المعروفة في وسط كربلاء
وبسيارات الحشد !
وسبحان الله كأنهم يمهدون وعلى نفسها جنت براقش
إنها معركة إيران بقيادة إيرانية وبمطاياها الشيعة معركة عقائدية بإسلام محرف
بحجة التشيع لآل البيت توارثت أجيال حللت الدم السني في كل مكان
فمتى يفهم ساسة السنة وأغبياء الوطنية ؟
بارك الله بالمجاهدين لدعس الكافرين وخونة الوطن والله المستعان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق